تصاعدت حدة المواجهات أمس الأربعاء بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" داخل مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، بصورة غير مسبوقة، إذ تعرضت المدينة لساعات طوال
ما زالت المعارك والمواجهات العسكرية الشرسة بين الجيش السوداني وحلفائه من جانب وقوات الدعم السريع من جانب آخر محتدمة على محوري شمال كردفان ودارفور، ففي وقت
لا يزال المشهد السوداني معقداً في ظل فشل أيّ من طرفي الصراع في حسْمه لصالحه وفرض سيطرته على ثالث أكبر بلد أفريقي. وتتجه الأنظار حالياً إلى
افرجت السلطات السودانية عن 22 صياداً يمنياً من أبناء محافظة الحديدة بعد اشهر من الاحتجاز التعسفي. وقالت مصادر مطلعة إن لصياديين وصلوا جواً من مطار
أكد رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، السبت، أن حصر السلاح بيد الدولة يمثل أولوية لا تقبل التنازل، مشددًا على أنه “لا مبرر لوجود أي
قالت مجموعة "محامو الطوارئ" التي تراقب الحرب في السودان اليوم الجمعة، إن قوات "الدعم السريع" قتلت 30 مدنياً في الأقل بينهم نساء وأطفال في هجوم استمر
كلما اعتقدنا أن الحرب في السودان اقتربت من نهايتها حتى تعود إلى مربعها الأول، وتتغير قواعد الاشتباك من جديد، لدرجة أننا صرنا اليوم نكاد لا نعرف
قصفت قوات "الدعم السريع" اليوم الجمعة مستشفيين وأحياء سكنية في مدينة الأبيض في ولاية شمال كردفان في وسط السودان، ما أدى إلى مقتل ستة أشخاص. وقال
شرع الجيش السوداني في المرحلة الثانية من عملياته العسكرية، عقب استعادته تأمين الحدود بين ولاية الخرطوم من ناحية مدينة أم درمان وولاية كردفان، بشن غارات جوية
أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية أنها لا تعترف بقرار مجلس الأمن والدفاع في السودان قطع العلاقات مع الإمارات، مشيرة إلى أن ما وصفتها بـ"سلطة بورتسودان" ليست ممثلا
رفضت محكمة العدل الدولية، الإثنين، الدعوى المقدمة من القوات المسلحة السودانية ضد دولة الإمارات لعدم الاختصاص، كما قررت شطب القضية. وقالت المحكمة إنه "لا يمكن للمحكمة
أعلن الجيش السوادني، الأحد، استهداف طائرات بدون طيار "مسيّرة" عددا من المنشآت في منطقة بورتسودان منها قاعدة جوية. وقال الناطق باسم القوات المسلحة، العميد ركن نبيل